زمن برس، فلسطين: كشف مصدر سياسي إسرائيلي كبير في القدس أن إسرائيل رفضت جميع طلبات الموفد الأوروبي للشرق الأوسط فرناندو جِنتيليني للقاء مسؤولين إسرائيليين كبار، وذلك في ظل التوتر القائم بين الطرفين على خلفية وسم منتوجات المستوطنات.

وقال المصدر للإذاعة العبرية العامة إنه ليست هناك قطيعة بين الطرفين وإنما إعادة النظر في الدور الأوروبي في عملية السلام.

وفي سياق أخر، أشار المصدر إلى أن الاتصالات الإسرائيلية التركية لإنجاز اتفاق المصالحة بين البلدين تراوح مكانها وأنها لم تحقق بعد أي تقدم ملموس، موضحا من جديد أن إسرائيل لن ترفع الطوق المفروض على قطاع غزة.

وأكد المصدر على ما نشر مؤخرا من أن مصر تمارس نفوذها على إسرائيل لعدم منح تركيا أي ميزات أو إنجازات في القطاع.